التقى وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان مع نظيرته الفرنسية آنياس بانييه روناشيه، واتفقا على تعزيز التعاون في مجالي الهيدروجين والكهرباء النظيفة.
وسيتم ذلك من خلال خارطة طريق تعتمد على ثلاث ركائز رئيسية: الاستثمار في التقنيات الجديدة، وتعزيز التعاون التجاري والاستثماري، وتطوير التشريعات والسياسات.
كما سيعمل البلدان على تعزيز التعاون في مجالات الطاقة النووية، وكفاءة الطاقة، وتقنيات تخفيف آثار التغير المناخي.
وسيتم تشكيل فريق عمل مشترك لتحقيق الأهداف المرجوة من التعاون الطاقوي، بما في ذلك قطاع الهيدروجين والطاقات المتجددة.
وتهدف الخطوة إلى تنويع مصادر الطاقة في السعودية، ومواكبة توجهات الاقتصاد منخفض الكربون، في إطار الرؤية السعودية 2030.