ارتفع الذهب في ظل تراجع الدولار مع تزايد التوقعات برفع البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة بسبب الآفاق المتشائمة للتضخم التي تغذيها تكلفة الطاقة المتزايدة.
استقرت السبائك بعد خمسة أشهر من الانخفاضات حتى أغسطس حين ارتفع الدولار الأميركي وعوائد سندات الخزانة لأجل 10 سنوات، مما أثر على المعادن الثمينة التي لا تدر عائداً. الذهب يحصل على الدعم باعتباره أداة للتحوط التقليدي ضد التضخم.
تتجه البنوك المركزية على مستوى العالم لرفع أسعار الفائدة لمحاربة التضخم، مع تزايد التوقعات بإضافة البنك الأوروبي 75 نقطة أساس على سعر الفائدة الحالي في اجتماعه المقبل يوم الخميس. وفي الوقت نفسه، تحرك بنك الشعب الصيني في الاتجاه المعاكس، حيث خفض مؤخراً سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 10 نقاط أساس..